،الساعةُ،فى اللوحة الزيتية،سابعة وربع
.منذ عام
والتفاحتان حمراوان
والصحن مستديرٌ،غامقٌ
وخلف الطاولةِ الستارةُ
بعد المقعدين
هادئة وزرقاء
تفتّت مسكٌ كثيرٌ طيلة عام
وزنبقاتٍ كثيرة نسيت أوراقها
على الأريكة
تحت اللوحة الزيتِ
حيث الساعة،دائماً،سابعة وربعٌ
والستارة هائمةٌ.وزرقاء
وليد خازندار
غرف طائشة
2 comments:
حلوة
جدا
الشاعر ده انسان جميل
.........
ربنا يخليك
:))
جميلة جدااااااااااا
التصوير فيها حلو اوى وخيالى :)
Post a Comment